وكانت قد اكدت بعض المصادر  بان اخر مكالمه للطالب محمد مصطفى مع اهله صدرت من مدينه الطور ولم يستدل على مكانه ولكن تم التاكيد على انه لم يخرج من المدينه وقام اهله بمناشده اهالي مدينه الطور  علي صفحات التواصل الاجتماعي بان يحاولوا البحث عنه نظرا لعدم معرفتهم بالمدينه و لوعوره الوديان وعدم الوصول اليها بسهوله للبحث عنه كما أنهم اكتشفوا خطاب تركه الطالب مهددا بالإنتحار .

وتم العثور علي جثة الطالب في المنطقة ما بين مساكن الفيروز ومنطقة حمام موسي بالقرب من مدخل المدينة ووجدوا بحوزته أقراص لم يستدل علي نوعها وهذا يؤكد وفاته منتحرا بجرعة زائدة من الأدوية و تم التحفظ على الجثة داخل مستشفى الزهراء بمدينة طور سيناء و توالت  النيابة التحقيق .

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل